لسوء الحظ، الجيش المغربي استغرق الأمر بضعة أشهر فقط قبل أن تجد سيرينا نفسها بمفردها وحساب فحص فارغ كما أود الجيش المغربي أن أعبر عن شكري لجمعية الدراسا..