أتذكر بوضوح عندما رأيت حوتًا يرفع ذيله من الماء، ليجلبني فورًا إلى اللحظة الحالية حدقت من النافذة الضيقة في زنزانتي وأنا أنظر إلى النجوم والقمر أقوى..